إمداد الشرطه

[قناص الظلم]

عينى عليكو بارده يابتوع الشرطه و الجيش ايديكم فى العسل عاوزين لحسه بس ملعقه مش برطمان

[قناص الظلم]

تحيه خاصه جدا للساده المشاركين - سياده العقيد اشرف صبرى - الاستاذ الكبير احمد فوزى - سياده العقيد ايهاب رشدى - عمى الحاج محمد - سياده العقيد اشرف ابراهيم - اخى وحبيبى ومشجعى فى موضوع الترخيص عمرو موسى - خالص تحياتى وشكرى وتمنياتى بالتوفيق

[اشرف ابراهيم]

السلام عليكم

شكرا للسادة اساتذتنا الكبار ومعلمينا

الجيش غلابة يا باشا ومن الشعب والكثير من الشرطة شرفاء ولكن وضع البلاد لم يتغير كثيرا عن قبل فى عهد الاخوان ، السيطرة على مفاصل الدولة الهم الاكبر للاخوان بدلا من اقامة نهضة شاملة للبلاد وهى الطامة الكبرى ( اعتذر للدخول فى السياسة التى ابغضها ولكنه سياق الحديث ) ، كثير من الاخوان وذويهم يتم لهم التصديق من الشرطة للشراء من الامداد ، هل شراء مسدس حلوان من الشرطة ميزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الحمد لله بر العباد ، اتمنى من الله ان يوفق الزملاء من الشراء من الامداد لانهم اولى بذلك من ناس كثيرون

[قناص الظلم]

معاك ياسياده العقيد قلبا وقالبا واتمنى انهم يمشوا على خير بس اعتقدلاء هايمشو بعد الحرب الاهليه المصريه والاحتلال الانجلو امريكوصهيونى وربنا يستر وخلاص

[ويكا ويكا]

السلام على جميع السادة الاقاضل

انا مدنى معاية وسطة من رئيس الوزراء اقدر اشترى من امداد الشرطة و يطلعولى السلاح الممتاز مش الكسر

[ايهاب رشدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشرف ابراهيم

السلام عليكم زملائى الافاضل

كنت فى الامداد منذ عشرة ايام وكان مدير مكتب وزير الاستثمار اسامة صالح بيصرف له مسدس وخرطوش وكان بيتشرط وبينقى ، الحمد لله على الحلوان وكنت استطيع ان احضر توصية من مساعد اول وزير ولكن فضلت قسمة الله لى ، اليوم تم صرف 2 طبنجة حلوام لضابط جيش واسطة وعميد شرطة فى الخدمة ، من يستطيع ان يسعى من الزملاء للحصول على مسدس من هناك فليفعل ، مساعد اول الوزير للشئون المالية ممكن يصدق بالتفويض كمان على الشراء للمدنيين ، يا باشا لو فى عدل يكون البيع بالمزاد للجميع لتحقيق افضل صالح للبلد ، بس انا كنت المتضرر الاول ، كله يهون علشان اصلاح البلد

تحياتى

كلام سليم 200 الميه ويكون كاتب يصدق له بالشراء صريحه وليس حسب الوائح والشروط

[قناص الظلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ويكا ويكا

السلام على جميع السادة الاقاضل

انا مدنى معاية وسطة من رئيس الوزراء اقدر اشترى من امداد الشرطة و يطلعولى السلاح الممتاز مش الكسر

يا راجل طبعا ينفع بس الحق لحسن ممكن يتشال فى اى وقت لانه سبب هيجان الشعب - وياريت تقصده فى واسطه ليا عشان احبه لانى بكرهه جدا :d

[Amr Moussa]

اولا

انا هرد عليكم قولا واحد


عندما يظن معظم المواطنين أنه لا يمكن الحصول على الحق إلاَّ بالواسطة وأنه بالواسطة يمكن الحصول على ما ليس بحق ، فلا بد من التساؤل : ماذا عن مبدأ سيادة القانون ؟





- يتطلع المسؤول المخلص والمواطن المخلص في هذا البلد الى أن تصبح مصر هى مصر المؤسسات والقانون ، أي أن تصبح الدولة المصريه دولة مؤسسات ودولة قانون ، وهذا التطلع مشروع وواجب ، وقد أصبح السعي لتحقيقه أكثر إلحاحاً وضرورة 0



- ويعتبر تحقيق سيادة القانون ، وبالتالي تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص من الأهداف التي تسعى إليها الدولة ، لأن هذين المبدأين يعتبران حجر الأساس في الدولة القانونية التي يسود القانون فيها كل نواحي حياة المجتمع ، والتي يمتثل فيها الحاكمون للقوانين كامتثال المحكومين له 0



- إلا أن تحقيق الدولة القانونية يعتبر أمراً ليس سهلاً ، ذلك أن الخضوع لحكم القانون ، وإن كانت تقف وارءه قوة الدولة التنفيذية ، لا يمكن تحقيقه إلا إذا كان المجتمع مهيئاً لهذا الخضوع متقبلاً حكم القانون 0



- ومن العقبات التي يصطدم بها الساعون من المسؤولين والمواطنين الى الوصول الى دولة المؤسسات ودولة القانون عقبة كأداء تسمى الواسطة ، تساندها المحسوبية ويكرسها نفاق ورياء اجتماعي 0



- واذا كانت الواسطة ظاهرة لا يخلو منها أي مجتمع ، فإن خطورتها تزداد مع ازدياد إنتشارها في المجتمع ، فهي بالقطع تترعرع على حساب سيادة القانون وعلى حساب العمل المؤسسي ، وتكون هذه الظاهرة أخطر ما تكون عندما يصبح اللجوء الى الواسطة عرفاً اجتماعياً ، بل قيمة اجتماعية تدفع بالبعض أحياناً الى تصنيف الواسطة الى واسطة سيئة وأخرى خيِّرة ، بل وأخطر من ذلك عندما تُلبَس الواسطة لباس الدين تحت عنوان قضاء الحاجات أو تحت عنوان الشفاعة 0



- وقد يظن البعض أن الواسطة محصورة في نطاق القطاع العام في الدولة ، ولكن الواقع ينبىء عن أنها مزدهرة في نطاق القطاع الخاص ، وإن كان لها شرائط خاصة ، وفي حدود ضيقة لأن المشروعات الخاصة لها طبيعة مختلفة عن المرافق العامة 0



- وترتبط الواسطة بمفاهيم أخرى تساندها أهمها المحسوبية والجهوية والفئوية والعنصرية 000الخ ، كما تختلط الواسطة بمفاهيم أخرى تلازمها أهمها النفاق الإجتماعي والرياء الاجتماعي اللذان يأخذان اشكالاً متعددة 0

فيجب اصدار

قانون يجرِّم أحد أشكال الواسطة والمحسوبية بعد أن إعتبر قبول هذا الشكل من الواسطة والمحسوبية فعل فساد معاقب عليه0


ويأتي هذا المقال لتسليط الضوء على هذه الآفة الاجتماعية ( الواسطة ) التي تضرب جذورها ليس في المجتمع االمصرى فحسب بل في كافة المجتمعات العربية ، ولكن بدرجات متفاوتة ، وهي بالنتيجة تشكل عاملاً تنحسر أمامه سيادة القانون ، وسمةً تضمحل أمامها دولة المؤسسات

[قناص الظلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amr moussa

اولا

انا هرد عليكم قولا واحد


عندما يظن معظم المواطنين أنه لا يمكن الحصول على الحق إلاَّ بالواسطة وأنه بالواسطة يمكن الحصول على ما ليس بحق ، فلا بد من التساؤل : ماذا عن مبدأ سيادة القانون ؟





- يتطلع المسؤول المخلص والمواطن المخلص في هذا البلد الى أن تصبح مصر هى مصر المؤسسات والقانون ، أي أن تصبح الدولة المصريه دولة مؤسسات ودولة قانون ، وهذا التطلع مشروع وواجب ، وقد أصبح السعي لتحقيقه أكثر إلحاحاً وضرورة 0



- ويعتبر تحقيق سيادة القانون ، وبالتالي تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص من الأهداف التي تسعى إليها الدولة ، لأن هذين المبدأين يعتبران حجر الأساس في الدولة القانونية التي يسود القانون فيها كل نواحي حياة المجتمع ، والتي يمتثل فيها الحاكمون للقوانين كامتثال المحكومين له 0



- إلا أن تحقيق الدولة القانونية يعتبر أمراً ليس سهلاً ، ذلك أن الخضوع لحكم القانون ، وإن كانت تقف وارءه قوة الدولة التنفيذية ، لا يمكن تحقيقه إلا إذا كان المجتمع مهيئاً لهذا الخضوع متقبلاً حكم القانون 0



- ومن العقبات التي يصطدم بها الساعون من المسؤولين والمواطنين الى الوصول الى دولة المؤسسات ودولة القانون عقبة كأداء تسمى الواسطة ، تساندها المحسوبية ويكرسها نفاق ورياء اجتماعي 0



- واذا كانت الواسطة ظاهرة لا يخلو منها أي مجتمع ، فإن خطورتها تزداد مع ازدياد إنتشارها في المجتمع ، فهي بالقطع تترعرع على حساب سيادة القانون وعلى حساب العمل المؤسسي ، وتكون هذه الظاهرة أخطر ما تكون عندما يصبح اللجوء الى الواسطة عرفاً اجتماعياً ، بل قيمة اجتماعية تدفع بالبعض أحياناً الى تصنيف الواسطة الى واسطة سيئة وأخرى خيِّرة ، بل وأخطر من ذلك عندما تُلبَس الواسطة لباس الدين تحت عنوان قضاء الحاجات أو تحت عنوان الشفاعة 0



- وقد يظن البعض أن الواسطة محصورة في نطاق القطاع العام في الدولة ، ولكن الواقع ينبىء عن أنها مزدهرة في نطاق القطاع الخاص ، وإن كان لها شرائط خاصة ، وفي حدود ضيقة لأن المشروعات الخاصة لها طبيعة مختلفة عن المرافق العامة 0



- وترتبط الواسطة بمفاهيم أخرى تساندها أهمها المحسوبية والجهوية والفئوية والعنصرية 000الخ ، كما تختلط الواسطة بمفاهيم أخرى تلازمها أهمها النفاق الإجتماعي والرياء الاجتماعي اللذان يأخذان اشكالاً متعددة 0

فيجب اصدار

قانون يجرِّم أحد أشكال الواسطة والمحسوبية بعد أن إعتبر قبول هذا الشكل من الواسطة والمحسوبية فعل فساد معاقب عليه0


ويأتي هذا المقال لتسليط الضوء على هذه الآفة الاجتماعية ( الواسطة ) التي تضرب جذورها ليس في المجتمع االمصرى فحسب بل في كافة المجتمعات العربية ، ولكن بدرجات متفاوتة ، وهي بالنتيجة تشكل عاملاً تنحسر أمامه سيادة القانون ، وسمةً تضمحل أمامها دولة المؤسسات

نظريه ممتازه - لكن سلبيه الشعب المصرى وان كله عاوز يخلص قبل زميله وخلاص دى هى المشكله - العيب فينا احنا مش فى النظام

[Amr Moussa]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناص الظلم

نظريه ممتازه - لكن سلبيه الشعب المصرى وان كله عاوز يخلص قبل زميله وخلاص دى هى المشكله - العيب فينا احنا مش فى النظام

قدم يا معلم ونشوفلك واسطه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يخرب بيت كده