العودة   منتدى صيادين مصر > الأقــســـام الــعـــامــة > استراحة الصيادين والهواة
 

 
 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم منذ /01-01-2014, 03:12 PM   #1

الفهد القناص
صياد نشيط
 
الصورة الرمزية الفهد القناص

الفهد القناص غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4659
 تاريخ التسجيل : Nov 2013
 المكان : الجيزة
 المشاركات : 62
 النقاط : الفهد القناص is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 14
 قوة التقييم : 11

Thanks: 0
Thanked 57 Times in 28 Posts
افتراضي العين الثالثة... كتاب عن التبت

 

العين الثالثة... كتاب عن التبت


من المكتبة الأجنبية
بقلم: لوبسانج رامبا
ما هي العين الثالثة التي يمتاز بها رهبان المعابد في التبت، وكيف يمنحها (اللاما الأكبر) ليشاهد بها الراهب الناس على حقيقتهم ويرى الهالات حول أجسادهم فيقرأ أفكارهم الخاصة?
حين نشر (لوبسانج رامبا) أحد أكبر الشخصيات الدينية في التبت، سيرته الذاتية هذه ـ وقد كتبها بالإنجليزية قبل سنوات عدة، والطبعة التي أرجع إليها هي السادسة والعشرون وقد وزع الكتاب عدة ملايين من النسخ ـ تعرض لحملة هجوم قاسية من الصحافة الأوربية، خاصة حول بعض ما قاله في كتابه عن الظواهر غير الطبيعية، المنتشرة في التبت، مثل الارتفاع عن الأرض والسباحة في الهواء، وحاسة الاستبصار Clairvoyance والتخاطر عن بعد Telebathy، والسفر النجمي Astral Travelling، وما إلى ذلك من ظواهر غريبة. لكن ما قدمه المؤلف من معلومات وافية عن حياة أهل التبت وعاداتهم وتقاليدهم وعقائدهم الدينية وأمور حياتهم العادية، تعد أعجب وأغرب من هذه الظواهر الخارقة.
شاهد من ذلك العالم
عالم يوجد على أرضنا، معزول وسط قمم من الجبال العالية، يتصف بالغموض والسحر والتصوف والاستغراق في التأمل، لا نعرف عنه إلا القليل، ومعظم من كتبوا عنه لم يعرفوه جيدا، كتابات سطحية متعجلة، وربما كان ذلك أحد أهم الدوافع لكتابة هذا الكتاب. فهنا شاهد من داخل هذا العالم، عاش منذ صغره في معبدمن أكثر المعابد صرامة في التبت، والمعبد مدينة متكاملة، فيه العمال والزراع والحرفيون والطباخون وغيرهم، عمل في كل الأعمال بالإضافة إلى دراسته حتى وصل إلى أعلى المراتب الدينية.
دخله كصبي في السابعة ليدرس الطب واللاهوت على أيدي أساتذة كبار تعلم منهم فنون الطب المختلفة، ومعالجة الأمراض بالأعشاب البرية، بالإضافة إلى التعاليم الدينية، وعدد من الفنون الغامضة التي يجدها إنسان العصر الحديث غير ممكنة الحدوث إن لم تكن مستحيلة.
كان الصبي من عائلة ثرية، والموقف الرسمي للدولة والذي يعتنقه الأب أيضا، أن ابن العائلة الغنية لابد أن تزيد شدة تدريبه ولا يسمح بتدليله، تعبيرا عن وجهة النظر القائلة، إن الولد الفقير ليس لديه حياة مريحة فيجب أن ينال العطف والرعاية، بينما الولد الغني لديه كل الراحة والغنى، لذا فلنكن قساة معه أثناء طفولته وشبابه حتى يجرب الحياة الصعبة ويبدي العطف على الآخرين.
وتكون حياة الصبي قاسية في طفولته، وحين يبلغ السابعة من العمر، يقام احتفال كبير، يعلن العرافون في نهايته ماذا سيكون عليه الولد في المستقبل. إنها علامة من النجوم، وفي التبت كل شيء تقرره النجوم، وعلى الجميع الالتزام بالنبوءة. والتنجيم علم قديم في التبت، ويدرس في المعابد باهتمام شديد، وتجهز، عادة، خريطة للسماء في وقت الحمل بالمولود، ثم في وقت ولادته، ويجب معرفة ساعة الميلاد بدقة، ويترجم ذلك الوقت بتوقيت النجوم الذي يختلف تماما عن التوقيت الأرضي.
بعد الحفل، وتناول اللحوم، وهي دوما لحوم حيوانات وقعت ودقت أعناقها فوق الصخور، أو قتلت بالمصادفة، فأهل التبت لا يذبحون أو يقتلون الحيوان، وإن كان هناك جزارون فهم طبقة معزولة لا تتعامل معها العائلات التقليدية أو المتدينة.
والطعام الرئيسي في التبت هو (التسامبا) وهي كالعصيدة تصنع من الشعير المطحون والمطبوخ بالزبد، بالإضافة إلى الشاي بالزبد أيضا. والبعض يعيش على هذا الطعام طوال حياته من أول وجبة إلى آخر وجبة.
ويعلن العرافون أن على الصبي الذي يبلغ السابعة من العمر أن يدخل المعبد ليصبح راهبا جراحا. ويصاب بحالة من القلق والذعر، فهو يعرف القليل عن التدريب الروحي الصارم والمحنة الجسدية التي تنتظره.
ويشتري له مدربه الاحتياجات الضرورية فقط وكأنه راهب فقير: صندلا بنعل من جلد الثور، وكوبا خشبيا للشاي، ووعاء للعصيدة وسكينا، ومسبحة ذات 108 حبات حسب التعاليم الدينية.
الرحلة إلى تشاكبوري
ويقابله والده لآخر مرة قبل المغادرة، وينذره بأنه إذا لم يقبل في المعبد فعليه ألا يعود إلى البيت.
يغادر الصبي البيت في الصباح دون وداع من أحد، ويسير على قدميه إلى معبد (تشاكبوري) الذي يبعد ثلاثة أميال، وهو المعبد الوحيد في التبت الذي يدرس الطب بالإضافة إلى العلوم الدينية. وعلى باب المعبديقابل اثنين في مثل سنه يريدان أن يلتحقا بالمعبد، ويدقوا الباب الخشبي الكبير، ويقول المؤلف (فتح الباب بقوة وظهر في فتحته رجل طويل نحيل قال بما يشبه الزئير: ماذا تريدون أيها التعساء الأشقياء?) قلنا في نفس واحد (نريد أن نصبح رهبانا). قال لأحدنا وهو ابن راعي غنم (ادخل.. اذا اجتزت اختباراتك فستمكث) وقال للثاني (أنت يا ولد.. ماذا قلت? ابن جزار! جزار لحوم فارق قوانين البوذية وتأتي إلى هنا. اغرب عن وجهي فورا وإلا جلدتك على قارعة الطريق) أدار الرجل نظرته النارية نحوي، كدت أتجمد من الخوف، لوح بعصاه بشدة، وقال: (وأنت.. أمير صغير يريد أن يصبح رجل دين. يجب أن نختبرك أولا، فهذا المكان ليس للحياة الناعمة. ارجع أربعين خطوة، واجلس على الأرض متربعا في وضع الابتهال دون أن يرمش لك جفن من الصباح حتى غروب الشمس لمدة ثلاثة أيام.. وإذا صمدت نخبرك بعد ذلك بما ستفعله واستدار فجأة واختفى).
ويثبت الصبي قوة احتماله، ويدخل معبد (تشاكبوري) الذي يعني الجبل الحديدي. وهو بالفعل حديدي في نظامه، ففي معظم المعابد يمكن للرهبان ان يعملوا او يكسلوا إلا في هذا المعبدلذا ربما واحد من كل ألف هو الذي يتقدم إليه، وهم الذين يصبحون (لامات)، وكلمة (لاما) تعني الشخص الأعلى أو الأرقى. فالصرامة تعد المرء ليكون اختصاصيا وقائدا دينيا، وحسب قول رئيس الرهبان في المعبد: (التدريب والنظام والقراءة والكتابة هي بوابات الصفات المميزة).
ويتعرض الصبي لمعاملة قاسية على أيدي بعض الرهبان في المعبد، وهنا ينبري المؤلف ليوضح الأمر، فيقول: (قد يظن المرء ـ من هذه الحادثة ـ أن الرهبان شخصيات مرعبة وليس كما كان يتوقع، لكن ماذا تعني كلمة راهب monk نحن نطلقها على كل شخص ذكر يعيش في خدمة المعبدوليس بالضرورة أن يكون رجل دين. ويمكن لأي شخص في التيبت أن يكون راهبا تقريبا. هناك في المعابد رهبان للخدمات المنزلية، وهناك بناءون وعمال وكناسون، كان سيطلق عليهم في أماكن أخرى من العالم، خدم أو ما شابه، معظمهم عاش حياة قاسية، لذا فهم قساة علينا نحن الاولاد.
هناك رهبان شرطة عملهم الوحيد حفظ النظام وليسوا معنيين بالمراسم الدينية، ويقتصر حضورهم على التأكد من أن كل شيء يسير حسب النظام.
بالنسبة لنا كلمة راهب مرادفة لكلمة رجل.
أما أعضاء السلك الديني فلهم أسماء أخرى وملابس مختلفة. تبدأ من التشيلا chela أو التلميذ المريد، ثم الترابا Trappa ثم اللاما وهو السيد الحاكم، ومنهم يختار الأبوت Abbot أو رئيس دير الرهبان أما (المتناسخون الأحياء) وهم من تناسخت فيهم أرواح رجال الدين العظام السابقين، ومنهم مؤلف الكتاب، فيمكنهم أن يصبحوا رؤساء أديرة وهم في سن الرابعة عشرة.
أما عن نظام الحكم في التبت، فعلى رأس الحكومة والسلطة الدينية يأتي الدالاي لاما. بعده مجلسان: المجلس الديني ويتكون من رهبان أربعة يأتون في المقام الثاني بعد الدالاي لاما، وهم مسئولون بالدرجة الأولى عن المعابد والأديرة وكل المسائل الدينية. ثم مجلس الوزراء ويأتي بعد المجلس الأول ويتكون من أربعة أعضاء ثلاثة منهم علمانيون وراهب واحد، وهم مسئولون عن الدولة ككل.
وهناك موظفان يمكن أن نطلق عليهما رئيسي الوزارة، يقومان بتنسيق العلاقات بين المجلسين، ويرفعان وجهة نظرهما إلى الدالاي لاما. ومركزهما مهم جدا خاصة أثناء الاجتماعات النادرة للجمعية الوطنية التي تتكون من ممثلين لمعظم العائلات المهمة والمعابد في البلاد.
والتعاليم الدينية في التبت تتلخص، كما في كل الديانات تقريبا في:
امتنع عن الخطيئة، لا تؤذ احدا، اطع والديك واحترمهما وكذلك الشخص الفاضل والأكبر سنا، اخدم بلدك بإخلاص، أنجز المراسم الدينية، اهتم بذوي القربى والأصدقاء، اصنع المعروف، كن عادلا وتخلص من الغيرة والحسد، وتحمل الألم والحزن بالصبر والحلم. فإذا اتبع المرء ذلك فلن يكون هناك نشاز في الحياة ولا خصام.
اللامية.. وليس البوذية
أما عن الدين في التبت، فهو أحد أشكال الديانة البوذية وإن اختلف عنها في كثير من التفاصيل، وكما يقول المؤلف (لا توجد كلمة محددة يمكن أن نطلقها على ديننا، فنحن نسميه الدين ونسمي أتباعه المطلعين المنتمين، وأصحاب المعتقدات الأخرى اللا منتمين. وأقرب كلمة يعرف به الغربيون ديانتنا هي (اللامية). وهو دين يختلف عن البوذية بأنه دين أمل وإيمان بالمستقبل، فالبوذية في رأينا تبدو سلبية تدعو إلى اليأس، ومعظم من كتبوا عنا بنوا آراءهم على الشائعات أو كتابات الآخرين، أو درسوا معتقداتنا لفترة قصيرة دون أن يتعمقوها.
(لا يوجد موت في عقيدتنا، فكما يخلع الرجل ملابسه في آخر النهار، فإن الروح تخلع من الجسد حين يموت الإنسان، وحتى حين يروح في النوم.
الموت ميلاد جديد، في مجال ثان من الوجود. إن روح الإنسان خالدة وما الجسد إلا عباءة لها. إن (عجلة الحياة) تعني الميلاد والحياة في هذا العالم، ثم الموت والعودة إلى الحالة الروحية، وفي الوقت المناسب يولد المرء ثانية في ظروف وشروط مختلفة. قد يعاني الإنسان كثيرا في حياته ولا يعني ذلك أنه شرير، بل قد تكون تلك أسرع وأفضل طريقة لتعلم أشياء معينة. إن التجربة العملية هي خير معلم للمرء).
يبدأ اليوم في المعبدعند منتصف الليل، حيث تنفخ الأبواق ويقوم الجميع للصلاة لمدة ساعة، ثم يعودون للنوم، وفي الساعة الرابعة صباحا تسمع أصوات الأبواق ثانية، وصلاة أخرى لمدة ساعة، بعدها يتناولون طعام الفطور ويبدأ اليوم الدراسي، تتخلله صلاة ثالثة في التاسعة صباحا، وتبدأ فترة عمل بعد الدراسة وصلاة أخرى في الواحدة ظهرا. ويخلدون جميعا إلى النوم في التاسعة والنصف مساء.
امتحانات.. من نوع خاص
عند تأدية الامتحانات، وهي كل أربع سنوات، يحجز كل تلميذ في غرفة صغيرة يغلق بابها عليه ولا يغادرها حتى تنتهي أيام الامتحانات، ستة أيام مدة الامتحان الأول، وعشرة أيام مدة الامتحان الأخير.
يقدم الطعام والشراب وأسئلة الامتحان لكل تلميذ من طاقة صغيرة تؤخد منها الإجابات أيضا. والغرف بلا سقف عادة ويستمر الامتحان الواحد من الصباح حتى المساء. وكان مؤلفنا الأول في كل هذه الاختبارات.
بعد اكتشاف قدرات الصبي الخاصة، يقول له اللاما الأكبر (تحتاج إلى عملية صغيرة في رأسك لتقوي حاسة الاستبصار لديك وتساعدك على التعمق في دراسة الغيبيات، وتصبح لك عين ثالثة تمكنك من أن ترى الناس على حقيقتهم، وتري الهالات حول أجسامهم، فتتعرف على صحتهم وأفكارهم الخاصة. كل أجساد البشر تحيطها هالات يمكن للمرء أن يتعلم رؤيتها تحت شروط خاصة وهي مجرد انعكاس لقوة الحياة التي تشتعل داخل الإنسان. نحن نؤمن أن هذه القوة كهربية مثل البرق. ويستطيع العلماء في الغرب الآن تسجيل وقياس هذه القوة والمجالات الكهربية لها).
وتجرى العملية للصبي، وبعد خمسة عشر يوما من الانعزال في غرفة مغلقة، يشفى الجرح ويقولون له (أنت الآن واحد منا يالوبسانج، سترى الناس بقية حياتك على حقيقتهم ـ لا كما يتظاهرون).
ويقول المؤلف (كانت تجربة غريبة أن أرى هؤلاء الرجال بوضوح، يحيطهم لهب ذهبي، ومع الوقت أصبحت استطيع تحديد صحة شخص ما بالنظر إلى لون وكثافة الهالة التي تحيط به، كما أستطيع أن أعرف إذا كان المرء يقول الصدق أو الكذب عن طريق تموج ألوان هالته. ولم يكن الجسد الإنساني هو مجال الاستبصار عندي فقط، فقد أعطيت كرة بللورية مازلت احتفظ بها، وباستخدامها تعلمت الكثير، ولا يوجد سحر في الأمر فهي تعمل كمجرد بؤرة للعين الثالثة التي تمكن المرء من اختراق لا وعي أي شخص، ومعرفة الحقائق التي يحتفظ بها في دخيلته).
ويقول له مرشده ومعلمه (في فترة لاحقة، سنريك كيف تقفل العين الثالثة، لأنه لا يمكنك مشاهدة سقطات الناس طوال الوقت، فهو عمل لا يستطيعه أحد).
وحين يبدأ في تعلم تشريح الجسم البشري، يأخذونه إلى المقبرة، ففي كل بلد مقبرة تختار بعناية، منطقة محاطة بالصخور العالية، تتجمع عليها النسور من الوهلة الأولى التي ترى فيها حاملي الجثة. تقطع الجثث إلى شرائح وتطعم إلى النسور، ثم يكسر العظم ويصحن ويطعم أيضا للطيور، أما الأطفال فتلقى جثثهم إلى الطيور دون تقطيع.
وهكذا يتخلصون من الموتى، ويعلق المؤلف (ما الفرق بين أن يأكله الدود أو تأكله الطيور!).
ويقول أيضا: (إن محطمي العظام في المقابر من أشهر الجراحين، وهم يصرون دائما على معرفة سبب الوفاة وتسجيله، ولقد تعلمت التشريح هناك أفضل من أية كلية طب في العالم).
إنها قصة حياة رجل دين من التبت وصل إلى أعلى المراتب الدينية، رحلة حياة مشوقة ومؤثرة عبر فنون الاستغراق في التأمل، والصوفية الغامضة للسفر النجمي، والحملقة في بللورة زجاجية أو من الصخر، والتأمل في الهالات، والظواهر الغامضة.. وللناس في حياتهم مذاهب ومعتقدات أغرب من الخيال أحيانا.


أحمد عمر شاهين



  رد مع اقتباس
The Following User Says Thank You to الفهد القناص For This Useful Post:
EGYPTIAN (01-02-2014)
 
قديم منذ /01-03-2014, 07:49 PM   #2

كابتن احمد
صياد نشيط

كابتن احمد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4288
 تاريخ التسجيل : Jul 2013
 المشاركات : 83
 النقاط : كابتن احمد is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 13
 قوة التقييم : 11

Thanks: 0
Thanked 21 Times in 20 Posts
افتراضي رد: العين الثالثة... كتاب عن التبت

 

مشكور اخى على تلك المعلومات وان كنت ارى ان بها جانب علمى وجب الاهتمام بة ودراستة الا ان الجزء الاخر عبار عن (شغل منجمين)عرافين وهذا منهى عنة وفقا لحديث الرسول كذب المنجمين ولو صدقو ا.


  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /01-03-2014, 09:24 PM   #3

الفهد القناص
صياد نشيط
 
الصورة الرمزية الفهد القناص

الفهد القناص غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4659
 تاريخ التسجيل : Nov 2013
 المكان : الجيزة
 المشاركات : 62
 النقاط : الفهد القناص is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 14
 قوة التقييم : 11

Thanks: 0
Thanked 57 Times in 28 Posts
افتراضي رد: العين الثالثة... كتاب عن التبت

 

كابتن احمد مشكور علي اهتمامك واحترم رايك ولكن ما ذكر في الموضوع هو ما يتم في هضبة التبت او كما تسمي سقف العالم وهم هناك يعبدون بوزا اما الطريقه الصحيحة والتي لا يوجد بها اي مخالفة دينيه فسوف اقوم بنشرها باستفاضه اكثر


  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الثالثة..., التبت, العين, كتاب

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi



أقسام المنتدى

الأقــســـام الــعـــامــة @ الصيد العام @ قسم الأسلحة @ أسلحة ضغط الهواء @ السلاح الحي والخرطوش @ أسلحة الصوت ( محدثات الصوت ) @ الورشه والصيانه @ الصيد وانواعه والرحلات @ رحلات الصيد بالصور @ الصيد البري @ المطبخ @ قسم السوق @ بيع وشراء الاسلحه الهوائيه و مستلزماتها @ بيع وشراء مسدسات الصوت ومستلزماتها ( محدثات الصوت ) @ السوق العام @ الإدارة @ استراحة الصيادين والهواة @ العياده @ الصيد البحري والنهري @ بيع وشراء ادوات صيد السمك @ مجلة صيادين مصر @ حيوانات و طيور الصيد @ منتدي السيارات @ شخصية العدد @ تاريخ الصيد والرمايه والاسلحه @ منتدى هواة تربية الطيور والأسماك والحيوانات الأليفة @ قسم هواة الحمام واليمام @ قسم هواة الصقور والطيور البرية @ قسم هواة الببغاوات وطيور الزينه @ قسم هواة اسماك المياه العذبة @ قسم هواة اسماك المياه المالحة @ قسم هواة الكلاب @ قسم هواة القطط @ مقترحات تطوير المنتدى @ المحذوفات والموضوعات المكررة @ منتدى هواة تربية الطيور والاسماك والحيوانات الأليفة @ سوق سيارات منتدى صيادين مصر @ بيع وشراء السلاح الحي و بنادق الخرطوش المرخصة @ الاعلان عن رحلات الصيد البحري وطلعات الصيد البري @